اريد التعرف على: انثى الأعمار 30 - 60 عاما بمنطقة مصر
هدف التعارف: صداقة, حب, زواج, لقاء

الحقيقة أنا مش عارف أبدأ منين ، الموضوع محرج للغاية و لم أتعرض لمثل هذا الموقف من قبل ، و لكن فليوفقنى الله فى أن أصل بما أعنيه و أقصده إلى قلب من تقرأ هذه الرسالة ، بداية أنا متزوج و لدى ثلاثة بنات و زوجتى سيدة فاضلة و كريمة و لا أستطيع أن أقول عنها شيئا ، كل ما أستطيع قوله فقط هو أننى غير متفاهم معها و لا أستطيع أن أقول أننى أحبها ، فالحب عندى له شكل و إحساس و طعم الحقيقة لا أجده معها برغم مرور 12 عام على زواجنا ، أنا من حوالى عشرين عاما كنت خاطب بنت كنت متربى معاها من صغرى و كان الحب الذى يجمعنا هو نموذج مثالى للحب الملائكى الحقيقى الصادق العفيف الذى لم أستطع أن أجده بعد ذلك أبدا ، و قد كنا على وشك الزواج حيث لم يكن لدينا أى مشاكل من أى نوع سواء على المستوى الشخصى أو على المستوى العائلى ، و لكن قدر الله دائما ما يسبقنا و يكون له تدابيره الخاصة ، فقد توفاها الله إثناء إجراءها لعملية جراحية و هى مازالت فى زهرة الشباب ، و من حينها و أنا الحقيقة لم أستطع أن أجد حبا مثل الذى كان ، و لم أرتبط بأحد أصلا ، المره الوحيدة التى إرتبطت بها كانت بعد وفاة خطيبتى بحوالى 6 سنوات كاملة و الحمد لله أتممتها بالزواج بعد ذلك من زوجتى و أم بناتى الحالية ، و لكنى كما ذكرت سابقا لم أجد طوال هذه السنوات الحب الذى أعرفه و الذى فى مخيلتى ، أنا بالطبع لا أقارن من أقابلهم فى حياتى بخطيبتى التى توفاها الله ، فأنا و الحمد لله واقعى و لا أعيش فى أوهام أو خيالات ، و أعلم تماما أنه لا يمكن تكرار الأشخاص مثل ماكينة التصوير ، و لكنى أتحدث عن إحساس الحب الحقيقى الذى كنت أشعر به عندما أكون بالقرب من حبيبتى أو عندما أكون بعيدا عنها ، أتحدث عن لغة القلوب التى تتحدث قبل لغة العيون ناهيك عن لغة الشفاه ، أتحدث عن شئ لايمكن وصفه أو شرحه و لكن المحبين و من ذاقوا طعم الحب الحقيقى فقط هم من يستطيعوا تصوره و ربما غالبا لا يستطيعوا وصفه . أنا الحقيقة مش عارف أنا إزاى كتبت الكلام ده كله و هو غالبا كلام لن يهم كثيرا من السيدات الأفاضل المشتركين فى الصفحة ، كما أننى أعلم تماما مدى ضعف فرصتى فى التوافق مع أحد منهن نظرا لأننى متزوج و لدى أطفال ، و لكننى لدى أمل فى أننى يوما ما سأجد الإنسانه التى تعرف معنى الحب الحقيقى الذى يجعل الإنسان لديه أجنحة مثل الملائكة ، أسف إن كان كلامى به شئ من المراهقة ، أنا عندى 41 سنه زى ماهو مكتوب فى بياناتى و لكن مفهوم الحب الملائكى الشفاف من وجهة نظرى لا يقتصر فقط على المراهقين ، بل يستطيع الإنسان أن يشعر به فى أى مرحلة عمرية كانت . لا يوجد لدى شئ محدد أستطيع أن أقدمه لأى إمرأه ترغب فى الإرتباط بى ، فجميع الطلبات المادية من الممكن التفاهم و الإتفاق أو حتى الإختلاف عليها ، ليس هذا هو مايهمنى ، أنا الحقيقة - و أرجو ألا يفهم كلامى خطأ - أبحث عن إنسانه أجد معها طعم و إحساس و معنى الحب و الرومانسية التى فقدتها منذ أكثر من عشرين عاما و لم أعثر عليها حتى الأن ، فالماديات و الجفاء أصبح هو مايسيطر على أغلب علاقتنا ، و لكن الشئ الذى فعلا فعلا أستطيع أن أعد به هو أننى إذا وجدت يوما ما هذه الإنسانه فأننى .... لن أحبها فقط .... حقيقة أنا لن أحبها فقط ، فالحب فى هذه الحالة قليل على ما بداخلى من مشاعر حرمان و عشق للرومانسية المفقودة فى زمن جاف مثل هذا الزمن ، أنا سأكون خادما تحت أقدامها ، و هذا يشرفنى فهى ستكون ملكتى و أنا مملوكها ، سأقبل قدميها صباحا و مساء ، و هذا يزيدنى شرفا فهى ستكون سيدتى و أنا عبدها ، سأكون لها حبيبا و عاشقا و عشيقا و متيما و مغرما و شاعرا يتغنى بعشقها و يذوب فى غرامها قبل أن أكون زوجا لها . أنا برضه مش عارف إيه اللى أنا بأكتبه ده ، أنا عارف إنه كلام غريب شويه و مش منظر واحد عنده 41 سنه و متزوج و عنده عيال ده كلام واحد مراهق ، أنا إتقال لى الكلام ده كتير قبل كده و كنت دايما بأسمع ردود بايخه و محرجة و محبطه ، و لكن عزائى الوحيد إنه كلام كل حرف فيه طالع من أعمق حته فى قلبى ، حته عميقة جدا لدرجة إن ماحدش يعرف عنها حاجه و لا حتى زوجتى ، و لكنى لم و لن أفقد الأمل أبدا فى أن أجد الإنسانه التى أستطيع أن أرتبط بها فى الحلال و أجد معها هذا النوع و الشكل من الحب النادر . أنا طبعا أسف جدا للإطالة و لكن الكلام سرقنى ، فى النهاية أنا لا يوجد لدى أى ميزة من الممكن أن تجعل أى سيدة فاضلة ترغب فى الإرتباط بى ، فأنا مرتبى لا يتجاوز الثلاثة ألاف جنيه و يادوبك مكفيين بيتى ، و الحقيقة حتى لا يوجد أى مدخرات خاصة بى حاليا حيث إننى قد قمت بصرف جميع مدخراتى على علاج زوجتى من بعض المشاكل الصحية التى كانت قد مرت بها من حوالى سنة ، الحقيقة أنا مشكلتى الكبيره و الرئيسية فى موضوع الزواج مرة أخرى هو أننى لا أستطيع فتح بيت أخر من الناحية المادية ، أنا أعلم إنها فجاجة منى أن أطلب الزواج من سيدة فاضلة أخرى و أعلن أننى لست مستعدا ماديا لذلك و لا يوجد لدى شقة أخرى ، و لكنى لابد من أن أعلن ذلك بمنتهى الصراحة أننى بالفعل حاليا لست على إستعداد مادى بالصرف على بيت أخر ، و لكنى على إستعداد تام أن أقسم المبيت بين البيتين بمنتهى العدل ، أنا أعتذر مرة أخرى على مدى الفقر المادى الذى يتضمنه عرض الزواج المقدم منى و الذى أعلم تماما أنه سترفضه أغلب السيدات الفضليات حيث لا يتضمن أى ميزة من الممكن أن تقبلنى عليها ، بل أننى أعلم بأننى سأواجه بعاصفة من التعليقات الحادة و الساخرة منى كما حدث لى مرارا من قبل ، و لكنى لدى أمل لا يتجاوز نسبته واحد على الألف من أننى يوما ما سأجد من تقبل بظروفى إذا ما كانت هى أيضا تبحث عن نفس ما أبحث أنا عنه . أنا إسمى كاملا محمد حسن محمد حسونه و أسكن فى مدينة 6 أكتوبر و لدى سيارة صغيرة ، و أعمل مديرا للموارد البشرية بأحدى الشركات الخاصة ، و أنا على إستعداد للقبول و الموافقة على أى طلبات أو ضمانات تطلب منى ، و على إستعداد للقبول بفترة خطوبة قبل الزواج ، و أيضا على إستعداد للإجابة على أى أسئلة توجه لى .................... و شكرا .

لغات:  عربي
أبحث عن المواعدة بلغات أخرى:  عربي

تم فحص الصور

بريد الكتروني مؤكد

اولاد\اطفال: 3
الأصل: مسلم
التعليم: ثانوية
تخصصات: إدارة الأعمال
الوضع الاقتصادي: متوسط
الإقامة: في شقة مستأجرة

الطول: 173 سم
الوزن: 90 كغم
مظهر عام: ممتاز
بنية الجسم: عادي
لون البشرة: ابيض
لون العيون: بني
طول الشعر: قصير
نوعية الشعر: خفيف
لون الشعر: اسمر

جنسية: عربي
دين: الإسلام
الانتماء الديني: مومن

جدول أعمال: مسهراتي - يحب السهر والحياة الليلية
عادات التدخين: بعض المرات
عادات الشرب: ابدا

نوع الموسيقى التي احب الاستماع اليها: عربية جديدة, كلاسيكية
اهتمامات شخصية: الحاسوب والانترنين, سينما, حيوانات, كتب, موسيقى, طعام, رحلات
مواصفات شخصية: مسؤول, مراعي للشعور, نشيط, حساس, عفوي, رومانسي, متفائل, منظم

حيوان اليف: سمكة
كاميرا فيديو: يوجد لدي
رخصة قيادة: يوجد
وسيلة سفر شخصية: سيارة Suzuki Alto